يمكن أيضا أن تستخدم مضادات الهيستامين لتخفيف الحكة. أو الأدوية المثبطة للمناعة Immunosupressant، مثل الميثوتركسات، سيكلوسبورين، والآزويثوبرين.
لا يعرف المسبب الدقيق للأكزيما، ولكنها قد تنطوي على مشكلة مع جهاز المناعة تزيد من خطر التعرض لمشاكل صحية أخرى. وغالبا ما يكون هناك ارتباط بين الإصابة بالأكزيما عند الاطفال واصابتهم بالبثور أو الإلتهابات. ومن المرجح أن الأطفال الذين يصابون بالأكزيما في صغرهم أن تستمر أعراضها خلال سن المراهقة والشباب. وقد يعيش المصاب بالأكزيما مع أعراضها مدى الحياة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.